مــمـلكـة الـبـنـات..|~×
هيـآ يآ زآئرهہ سجليِ:^%^: , أو أدخليَ بعضويتكَ ألمتميزههہ ~ http://www.rwa3.com/vb/images/smilies/17.gif

وهيـآ يآ حلوةة شآركينـآ http://www.7baybna.com/vb/images/icons/icon1910.gif

لأ تبخلوآ علينـآ بكلمهہ صغيرهِہ ~ حتيَ ولوِ بكلمهہ شكرَ ^_^ http://www.warda1.com/vb/images/icons/warda013.gif

أتمنىَ للجميعَ قضــآء وقتَ سعيدِ معنـآ , خـآلصَ ألتحيـآت لكمَ جميعاً ~ #

مــمـلكـة الـبـنـات..|~×
هيـآ يآ زآئرهہ سجليِ:^%^: , أو أدخليَ بعضويتكَ ألمتميزههہ ~ http://www.rwa3.com/vb/images/smilies/17.gif

وهيـآ يآ حلوةة شآركينـآ http://www.7baybna.com/vb/images/icons/icon1910.gif

لأ تبخلوآ علينـآ بكلمهہ صغيرهِہ ~ حتيَ ولوِ بكلمهہ شكرَ ^_^ http://www.warda1.com/vb/images/icons/warda013.gif

أتمنىَ للجميعَ قضــآء وقتَ سعيدِ معنـآ , خـآلصَ ألتحيـآت لكمَ جميعاً ~ #

مــمـلكـة الـبـنـات..|~×
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مــمـلكـة الـبـنـات..|~×

~مملكتك الخآصهه بكِ ...لآ تترددي اشتركي معنآ..~
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مطلوب .. 4 مشرفات + 6 مراقبات + 3 مصممات + 2 نائبة مديرة ومن تسجل وتضع 30 مشاركة تختار الرتبة التي تريدها ملاحظة : من تطلب رتبة يجب ان تكون على القدرة بكل ما في هذه الرتبة من كثرة الدخول والمشاركة ..الخ

 

 وفديناه بذبح عظيم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ملكة البنات
المــديرة العـــامة للمنتــــدى~*
المــديرة العـــامة للمنتــــدى~*
ملكة البنات


مساهمـآتـي..~ : 329
تـآريـخ انضمامـي للمنتـدى..~: : 05/08/2013
عمـري..~: : 22
مــكــآنــي ..~ : عآلم آلآنمي

وفديناه بذبح عظيم Empty
مُساهمةموضوع: وفديناه بذبح عظيم   وفديناه بذبح عظيم Emptyالخميس أكتوبر 03, 2013 3:49 pm

وفديناه بذبح عظيم 136643الأنبياء والرسل هم صفوة الخلق ، اصطفاهم ربنا جل وعلا وجعلهم في موضع الأسوة والقدوة ، ومن الأنبياء الذين تكرر ذكرهم في القرآن نبي الله إبراهيم عليه السلام ، فهو أبو الأنبياء ، وإمام الحنفاء ، وخليل الرحمن ، وقد ذكر الله لنا أحواله ومواقفه في كتابه ، من دعوته إلى التوحيد والحنيفية ، ومواجهة قومه ، وملاقاته في سبيل ذلك صنوف الأذى والإعراض ، وإعلان براءته من الشرك وأهله ولو كان أقرب الأقربين ، حتى وصفه ربه جلَّ وعلا بقوله : {وإبراهيم الذي وفى }( النجم 37) ، وبقوله : {إن إبراهيم كان أمة }( النحل 120) . وكثيرة هي الأحداث في حياة نبي الله إبراهيم ، والتي هي محل للعظة والاقتداء ، ولنا وقفة مع حدث من هذه الأحداث ، يتمثل في ثباته في الابتلاء ، وكمال تسليمه وانقياده لأوامر الله جل وعلا . فما أن انتهى أمره مع أبيه وقومه ، بعد أن ألقوه في الجحيم ، ونجاه الله من كيدهم ، حتى استقبل مرحلة أخرى ، وفتح صفحة جديدة من صفحات الابتلاء ، فخرج مهاجراً إلى ربه تاركاً وراءه كل شيء من ماضي حياته ، أباه وقومه وأهله وبيته ووطنه ، فأسلم وجهه لربه ، وهو على يقين بأنه سيهديه ويسدد خطاه{وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين }(الصافات99) . وكان إبراهيم وحيداً لا ذرية له ، فتوجه إلى ربه يسأله الذرية المؤمنة والخلف الصالح : {رب هب لي من الصالحين }( الصافات 100) ، فاستجاب الله دعاء عبده وخليله ، وبشره بغلام حليم هو إسماعيل عليه السلام . ولنا أن نتصور هذا الشيخ الكبير الوحيد المهاجر ، الذي ترك أهله وعشيرته ، كيف ستكون فرحته بهذا الولد ؟ وقد جاءه على كبر سنه ، وانقطاعه عن الأهل والعشيرة . ولم يلبث الولد أن شبَّ وكبر ، وفي كل يوم يزداد تعلق قلب الوالد به ، حتى بلغ معه السعي فصار يرافقه في شؤونه ، ويعينه على مصالح الحياة ، ولم يكد يأنس به ، ويؤمل فيه ، حتى رأى الوالد في منامه أنه يذبح ولده ، وهنا جاء الامتحان والابتلاء ( المبين ) الواضح كما سماه الله . فما أعظمه من أمر ، وما أشقه على نفس الوالد ، فهو لم يُطلَب منه أن يرسل بابنه الوحيد إلى ساحات القتال ، ولم يُطْلب منه أن يكلفه أمراً تنتهي به حياته ، إنما طُلِب منه أن يتولى هو ذبحه بيده ، ومع ذلك لم يتردد ولم يتروَّ في الأمر ، بل تلقاه بكل رضى وتسليم ، ولبى من غير تردد ، واستسلم من غير جزع ولا اضطراب . وأقبل على ولده يعرض عليه هذا الأمر العظيم ، ليكون أهون عليه ، وليختبر صبره وجلده ، وليستجيب طاعةً لله ، واستسلاماً لأمره ، فينال الأجر والمثوبة ، فما كان من أمر الغلام إلا أن قال : { يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين } ( الصافات 102) . فدنت ساعة التنفيذ ، ومضى إبراهيم ليكب ابنه على جبينه استعداداً ، والغلام مستسلم لا يتحرك امتثالاً للأمر ، وأسلما جميعاً أمرهما لله بكل ثقة وطمأنينة ورضى وتسليم {فلما أسلما وتله للجبين } ( الصافات 103) ، ولم يبق إلا أن يُذبح إسماعيل ، ويسيل دمه . وهنا كان الوالد والولد قد أديا الأمر ، وحققا التكليف ، والله لا يريد أن يعذب عباده بابتلائهم ، وإنما يريد أن يختبر صبرهم وإيمانهم ويقينهم ، ولما كان الابتلاء قد تم ، ونتائجه قد ظهرت ، وغاياته قد تحققت ، وحصل مقصود الرؤيا ، جاء النداء الرباني: {أن يا إبراهيم * قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين * إن هذا لهو البلاء المبين } (الصافات 104- 106 ) . ولأن إبراهيم جاد بأعز شيء لله عز وجل ، فقد عوضه الله فداء عظيماً لابنه ، وأبقى ذكره في العالمين ، وبشره بإسحاق نبياً من الصالحين ، { وفديناه بذبح عظيم * وتركنا عليه في الآخرين }(الصافات 107- 108) . ومضت بذلك الأضحية ، سنة باقية في العالمين ، يقتدى فيها بالخليل إلى يوم الدين ، وخلَّد الله ذكرى هذه الحادثة العظيمة في كتابه ، لبيان حقيقة الإيمان ، وأثر الطاعة ، وكمال التسليم ، ولتعرف الأمة حقيقة أبيها إبراهيم الذي تتبع ملته ، وترث نسبه وعقيدته ، ولتعلم أن الإسلام هو دين الرسل جميعاً ، وأن حقيقته إنما هي الاستسلام لأوامر الله ، بدون تردد أو تلكؤ ، ولو كانت على خلاف مراد النفس وأهوائها . وليوقن العبد أن الله لا يريد أن يعذبه بالابتلاء ، ولا أن يؤذيه بالبلاء ، وإنما يريد منه أن يأتيه طائعاً ملبياً ، لا يتألى عليه ، ولا يقدم بين يديه ، فإذا عرف منه الصدق ، أعفاه من الآلام والتضحيات ، واحتسبها كما لو أداها ، وأكرمه كما أكرم أباه إبراهيم من قبل .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحلا دوبي




مساهمـآتـي..~ : 77
تـآريـخ انضمامـي للمنتـدى..~: : 20/08/2013

وفديناه بذبح عظيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: وفديناه بذبح عظيم   وفديناه بذبح عظيم Emptyالأربعاء يناير 29, 2014 9:02 am

وفديناه بذبح عظيم 080622034529hHDO
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وفديناه بذبح عظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــمـلكـة الـبـنـات..|~× :: المنتدى العام :: ¬ فيِ حُب الله نلتقيَ ،-
انتقل الى: